قام احد
تعمد “بوانشيفال” أن تكون إقامته في تلك الحفرة لسبعة أيام غير مريحة حيث حفر الحفرة صغيرة بحيث لا تسمح له بالجلوس أو الحركة وقد كان كل ما اصطحبه معه عدا الكتب هو كاميرا لتسجيل التجربة، بحيث كانت تنعكس الصور التي يلتقطها على شاشة عملاقة وضعت خصيصاً في المكتبة، هذا إضافة إلى الماء والطعام الجاف ومصباح كهربائي طالما أن الحفرة تم إقفالها بعد أن دخل إليها.
وكان ذلك ما قامت بوصفه وسائل الإعلام التي باتت تترقب خروجه من تلك الحفرة ليحكي تجربته حيث غطت تلك اللحظة واصفة إياها بأن الإحساس بالعودة إلى التمدن رائع وسحري، كما أنه أكد “بوانشيفال”
0 التعليقات :
إرسال تعليق